ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن المعلومات المتوفرة لدى وزارتي الخارجية والدفاع الصهيونية أن قافلة السفن لكسر الحصار عن غزة ستشق طريقها إلى شواطئ غزة في الثالث من مايو المقبل, من محطات مختلفة في تركيا واليونان, ومن المقرر أن تصل إلى غزة بعد أيام قليلة من انطلاقها.
وأشارت الصحيفة إلى أن دولة الاحتلال تدرس كيفية مواجهة هذا الحدث الكبير, تخشى من أن يتحول إلى انتفاضة بحرية أمام سلاح البحرية الصهيوني , علما أن القرار النهائي بخصوص التعامل مع هذه القضية في يد وزير الدفاع إيهود باراك.
وذكرت مصادر في القائمين على الحملة أن السفن ستحمل على ظهورها حوالي 500 شخص بينهم شخصيات سياسية غربية وعربية, بينما سيقوم أكثر من مائة قارب فلسطيني يحمل مئات الأطفال من غزة باستقبال السفن, وسيكون الحدث مصورا وستنقله كافة وسائل الإعلام العالمية مباشرة.
وأشارت الصحيفة إلى أن دولة الاحتلال تدرس كيفية مواجهة هذا الحدث الكبير, تخشى من أن يتحول إلى انتفاضة بحرية أمام سلاح البحرية الصهيوني , علما أن القرار النهائي بخصوص التعامل مع هذه القضية في يد وزير الدفاع إيهود باراك.
وذكرت مصادر في القائمين على الحملة أن السفن ستحمل على ظهورها حوالي 500 شخص بينهم شخصيات سياسية غربية وعربية, بينما سيقوم أكثر من مائة قارب فلسطيني يحمل مئات الأطفال من غزة باستقبال السفن, وسيكون الحدث مصورا وستنقله كافة وسائل الإعلام العالمية مباشرة.