في السعودية تم القبض على ثلاثة مخمورين ، الأول ألماني والثانى سوري
>>والثالث لبناني، وحكم القاضى الشرعى بجلد كل منهم عشرون
جلدة،>>>>>>>>وأثناء تجهيزهم للجلد أقبل الجلاد
عليهم مسرورا وقال لهم : لقد وضعت >>زوجتي اليوم مولودا جديدا وطلبت
منى أن أمنح كل منكم أمنية بهذه >>المناسبة.>>>>قال
الألماني وكان أول من تقرر البدء بجلده: أرجو أن تربط إلى ظهري
>>وسادة قبل الجلد>>>>>>>>فقام الجلاد
بذلك، فتمزقت الوسادة في الجلدة العاشرة، فلما انتهى >>الجلاد أخذ
الألمانى يبكى بشدة وقد تمزق ظهره وسالت دمائه.>>>>>>
قال السوري وقد حان دوره: أما أنا فأمنيتى أن تربط وسادتين الى ظهرى>>>>>>>>ففعل الجلاد ذلك، ولكن ما لبثت الوسادتان أن تمزقتا من الجلدة الخامسة >>عشر، وتلقى السوري باقى الجلدات وهو يصرخ ويبكى من الألم.>>>>>>>>قال الجلاد للبناني وقد كان آخرهم: أنت أخ عربى وجار شقيق لذا سأمنحك >>أمنيتين>>>>>>>>قال اللبناني: شكرا لك يا سيدى على كرم أخلاقك، وتقديرا لإحسانك فإن >>أمنيت الأولى هي أن تجلدني مئة جلدة بدلا من عشرين>>>>>>>>فقال الجلاد متعجبا: ما أشجعك من رجل، لك ذلك، وما أمنيتك الثانية؟>>>>>>>>فتبسم اللبناني وقال>>>>>>>>أما الثانية فأن تربط السوري إلى ظهري
في صياد طيور اشترى كلب صيد
قام طلع الكلب جبان ، كل ما يسمع صوت رصاص يتخبى وراء صاحبه
قام سأل الصياد رفيقه شو يعمل بالكلب ؟
قام قلو : خده على الأعراس فيها قواص كتير و بيتعود وما بعود بخاف
قام عمل الصياد متل ما قله رفيقه وبعد شهرين أخذ الكلب عالصيد مرة تانية قام صار الكلب
كل ما يسمع صوت قواص يزلغط
>>والثالث لبناني، وحكم القاضى الشرعى بجلد كل منهم عشرون
جلدة،>>>>>>>>وأثناء تجهيزهم للجلد أقبل الجلاد
عليهم مسرورا وقال لهم : لقد وضعت >>زوجتي اليوم مولودا جديدا وطلبت
منى أن أمنح كل منكم أمنية بهذه >>المناسبة.>>>>قال
الألماني وكان أول من تقرر البدء بجلده: أرجو أن تربط إلى ظهري
>>وسادة قبل الجلد>>>>>>>>فقام الجلاد
بذلك، فتمزقت الوسادة في الجلدة العاشرة، فلما انتهى >>الجلاد أخذ
الألمانى يبكى بشدة وقد تمزق ظهره وسالت دمائه.>>>>>>
قال السوري وقد حان دوره: أما أنا فأمنيتى أن تربط وسادتين الى ظهرى>>>>>>>>ففعل الجلاد ذلك، ولكن ما لبثت الوسادتان أن تمزقتا من الجلدة الخامسة >>عشر، وتلقى السوري باقى الجلدات وهو يصرخ ويبكى من الألم.>>>>>>>>قال الجلاد للبناني وقد كان آخرهم: أنت أخ عربى وجار شقيق لذا سأمنحك >>أمنيتين>>>>>>>>قال اللبناني: شكرا لك يا سيدى على كرم أخلاقك، وتقديرا لإحسانك فإن >>أمنيت الأولى هي أن تجلدني مئة جلدة بدلا من عشرين>>>>>>>>فقال الجلاد متعجبا: ما أشجعك من رجل، لك ذلك، وما أمنيتك الثانية؟>>>>>>>>فتبسم اللبناني وقال>>>>>>>>أما الثانية فأن تربط السوري إلى ظهري
في صياد طيور اشترى كلب صيد
قام طلع الكلب جبان ، كل ما يسمع صوت رصاص يتخبى وراء صاحبه
قام سأل الصياد رفيقه شو يعمل بالكلب ؟
قام قلو : خده على الأعراس فيها قواص كتير و بيتعود وما بعود بخاف
قام عمل الصياد متل ما قله رفيقه وبعد شهرين أخذ الكلب عالصيد مرة تانية قام صار الكلب
كل ما يسمع صوت قواص يزلغط