يُبنى فعل الأمر :
- على السّكون إذا كان صحيح الآخر ( صافِحْ ) + إذا اتّصل بنون النّسوة ( اعملْنَ ).
-على حذف حرف العلّة إذا كان مُعتلّ الآخر ( يُنهي : أنهِ - يرجو : اُرجُ - يسعى : اِسعَ)
- على حذف النّون إذا كان مُضارعه من الأفعال الخمسة (يجتهدون : اجتهدوا ) وهنا يتمّ التّركيز على أنّ الأفعال الخمسة هي أفعالٌ مضارعة اتّصلت بواو الجماعة وياء المُخاطبة وألف الاثنين ، وهي ضمائر متّصلة واقعة في محلّ رفع فاعل، لأنّ الأفعال الخمسة تحمل فاعلها معها دائمًا.
- على الفتح عند اتّصاله بنون التّوكيد الّتي لا محلّ لها في الإعراب.
يُحرّك فعل الأمر :
- بالكسرة منعًا لالتقاء السّاكنين إذا تلته لفظةٌ مبدوءةٌ بساكنٍ ( افتحِ الباب ).
- بالفتحة عوضًا من السّكون إذا كان مُضعّف الآخر ( مُدَّ - رُدَّ - دُقَّ ).
- على السّكون إذا كان صحيح الآخر ( صافِحْ ) + إذا اتّصل بنون النّسوة ( اعملْنَ ).
-على حذف حرف العلّة إذا كان مُعتلّ الآخر ( يُنهي : أنهِ - يرجو : اُرجُ - يسعى : اِسعَ)
- على حذف النّون إذا كان مُضارعه من الأفعال الخمسة (يجتهدون : اجتهدوا ) وهنا يتمّ التّركيز على أنّ الأفعال الخمسة هي أفعالٌ مضارعة اتّصلت بواو الجماعة وياء المُخاطبة وألف الاثنين ، وهي ضمائر متّصلة واقعة في محلّ رفع فاعل، لأنّ الأفعال الخمسة تحمل فاعلها معها دائمًا.
- على الفتح عند اتّصاله بنون التّوكيد الّتي لا محلّ لها في الإعراب.
يُحرّك فعل الأمر :
- بالكسرة منعًا لالتقاء السّاكنين إذا تلته لفظةٌ مبدوءةٌ بساكنٍ ( افتحِ الباب ).
- بالفتحة عوضًا من السّكون إذا كان مُضعّف الآخر ( مُدَّ - رُدَّ - دُقَّ ).