المبتدأ والخبر:
اسمان مرفوعان يؤلّفان جملة مفيدة. والأصل أن يتقدم المبتدأ ويتلوه الخبر، ولكن قد
يكون العكس. ولكلٍّ منهما أحكام نوردها فيما يلي:
أن يكون
معرفة.
ولكن جاء في كلامهم
نكرةً، في بعض المواضع
أشهرها:
أن يتقدّم على المبتدأ شبهُ جملة (ظرفٌ
أو جارٌّ ومجرور) نحو: ]عندنا ضيفٌ، وفي البيت
كتابٌ].
أحكام الخبر:
يشترط في الخبر أصلاً أن يطابق المبتدأ، إفراداً وتثنية وجمعاً،
وتذكيراً وتأنيثاً.
قد يتعدّد الخبر، والمبتدأ واحد، نحو: ]عنترةُ
بطلٌ، شاعرٌ، فارسٌ].
إذا اتصل المبتدأ بضمير الخبر وجب تقديم الخبر نحو: ]للضرورة
أحكامُها]
(للضرورة: شبه جملة، خبر مقدم، وأحكامها: مبتدأ مؤخر).
اسمان مرفوعان يؤلّفان جملة مفيدة. والأصل أن يتقدم المبتدأ ويتلوه الخبر، ولكن قد
يكون العكس. ولكلٍّ منهما أحكام نوردها فيما يلي:
أن يكون
معرفة.
ولكن جاء في كلامهم
نكرةً، في بعض المواضع
أشهرها:
أن يتقدّم على المبتدأ شبهُ جملة (ظرفٌ
أو جارٌّ ومجرور) نحو: ]عندنا ضيفٌ، وفي البيت
كتابٌ].
أحكام الخبر:
يشترط في الخبر أصلاً أن يطابق المبتدأ، إفراداً وتثنية وجمعاً،
وتذكيراً وتأنيثاً.
قد يتعدّد الخبر، والمبتدأ واحد، نحو: ]عنترةُ
بطلٌ، شاعرٌ، فارسٌ].
إذا اتصل المبتدأ بضمير الخبر وجب تقديم الخبر نحو: ]للضرورة
أحكامُها]
(للضرورة: شبه جملة، خبر مقدم، وأحكامها: مبتدأ مؤخر).